اعتبرت زعيمة ميانمار أونغ سان سو تشي أن البابا فرنسيس جلب معه رسالة قوة وأمل لميانمارفي زيارته التي تستمر أربعة ايام. من جهته دعا البابا إلى احترام جميع الطوائف العرقية دون أن يذكر ما تتعرضُ له أقلية الروهينجا بشكل مباشر. وتأتي زيارة البابا لميانمار في فترة حساسة حيث تتعرض أقلية الروهينغا المسلمة للعنف والتهجير، علما بان الزيارة كانت مقررةً قبل اندلاع اعمال العنف هذه.